طباعة مصحف وقف صدقة جارية – أجر لا ينقطع مع كل تلاوة

 

طباعة مصحف وقف صدقة جارية — أجر لا ينقطع مع كل تلاوة

يعد طباعة مصحف وقف صدقة جارية من أعظم الأعمال التي يمكن للمسلم تقديمها، فهو باب من أبواب الخير المستمر الذي يظل أجره جاريًا حتى بعد وفاته. فالقرآن الكريم هو مصدر الهداية والنور، والمساهمة في نشره من خلال وقف المصحف تعد من الصدقات الجارية التي يستمر ثوابها لكل من يقرأ منه أو يحفظ آياته.

لماذا تعد طباعة المصحف كوقف صدقة جارية من أفضل الأعمال؟

📖 أجر مستمر: كل حرف يُتلى من المصحف الذي تبرعت به يزيد من حسناتك، استنادًا إلى حديث النبي ﷺ: “من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها.”
 🌍 نشر العلم والهداية: يسهم في نشر كتاب الله بين المسلمين في المساجد، المدارس، والمراكز الإسلامية حول العالم.
 ❤️ إحياء سنة الوقف: الوقف من أفضل الأعمال التي يستفيد منها المسلمون على مر الأجيال.
 🏅 مضاعفة الأجر في الحرم المكي: عند طباعة وتوزيع المصاحف في الأماكن المقدسة، يتضاعف الأجر بفضل الله.

كيف تساهم في طباعة مصحف وقف صدقة جارية؟

يمكنك التبرع عبر جمعية وفد الرحمن التي تعمل على طباعة وتوزيع المصاحف في المساجد والمراكز الإسلامية، مما يضمن وصول المصاحف إلى مستحقيها بكل أمانة.

اجعل لك وقفًا ممتدًا من القرآن الكريم

لا تفوت هذه الفرصة العظيمة، فكل آية تُتلى من المصحف الذي ساهمت في طباعته ستكون نورًا في حياتك وميزان حسناتك بعد رحيلك. بادر الآن بطباعة مصحف كوقف صدقة جارية وكن شريكًا في نشر نور القرآن